القائمة الرئيسية

الصفحات

حدوتة الاسد سيمبا و نمور و شاجي و الرجل الاخضر فى بيت الاشباح و العفاريت والشجر العملاق -حواديت اطفال قبل النوم

حدوتة الاسد سيمبا و نمور و شاجي و الرجل الاخضر فى بيت الاشباح و العفاريت والشجر العملاق


اطفالنا الحلوين بكل فخر وحماس، أهدي لكم حكاية مثيرة ومضحكة سوف تضحكون حتمًا بشدة عند قراءتها. تدور هذه الحكاية حول مجموعة من الشخصيات المدهشة والغريبة في نفس الوقت، بما في ذلك الأسد الشجاع سيمبا، والنمر نمور والقرد و الرجل الأخضر الغامض.

كان هناك بيت مدهش يعيش فيه شاجي اللطيف. و كان البيت صغيرًا ومرتبًا تمامًا مثل شخصية شاجي النابضة بالحياة. لكن الأمور لم تكن على ما يرام، لأن في إحدى الليالي، قررت الأشباح والعفاريت الذهاب للاستيلاء على البيت وإرعاب الجميع. لم يكن لديهم أدنى فكرة عن الأسد سيمبا ونموروالقرد الشجعان اللذين لا يخشون أي شيء.

عندما وصل الأسد سيمبا ونمور و القرد إلى بيت صديقهم شاجي و اكتشفوا تواجد الأشباح والعفاريت، ابتسموا بثقة وقالوا: "ما هذا الذي يحدث هنا؟ هل تعتقدون أننا هنخاف منكم؟" ثم بدأ سيمبا في القفز و ولقى المروحه بتتحرك والصندوق الساحرى وهزمهم وحاجات غريبه هتلاقوها فى الفيديو و طارت الأشباح والعفاريت في كل اتجاه .

اثناء ذلك الحين، قرر نمور إظهار قوته وشجاعته ليهزم الأشباح الغادرة. قفز وأمسك بأعناقهم ولعب بهم كما تلعب القطط بالكرات. و تمكن نمور من تطهير البيت من الأشباح والعفاريت، وأخذت شاجي يضحك حتى الموت على المشهد الطريف.

وبينما يتلهف الجميع للاحتفال ومشاركة القصة مع الآخرين، رأوا شيئا لا يصدق أبدًا! البيت الذي كان يعيش فيه شاجي والأبطال الشجعان بدأ ينمو ويتحول إلى عملاق ضخم! دخلت صدمة كبيرة إلى قلوب الجميع، حتى الرجل الأخضر الغامض لم يتمالك نفسه.

جسد عقل بيت الاشباح طاقاته وقوته وسار بعزم نحو الرجل الأخضر. واجتمع الأبطال مرة أخرى لمواجهة هذا التحدي الجديد. بدأت المعركة الحامية من الأرواح والأشباح مقابل أبطالنا الشجعان. رمى الأسد سيمبا بروحه المحاربة وتمكن من توجيه ضربة قاضية لبيت الأشباح المتحول.

في لحظة من الدهشة والإثارة، سقط بيت الأشباح وانهار تمامًا، بينما ابتسمت أشباح الرقص وامتدت على وجوههم الزهور والورود. بالنهاية، فاز أبطالنا وأعادوا البيت إلى طبيعته.

هكذا، انتهت حكاية سيمبا و نمور وشاجي والرجل الأخضر وبيت الأشباح. ضحك الجميع واحتفلوا بفرحة وشكروا الأبطال المدهشين على شجاعتهم وروحهم الرائعة. وأصبحت هذه الحكاية موضوع سخرية وضحك للأطفال والكبار معًا، ولن ينسوها أبدًا.

تعليقات